أدباء العرب
أدباء العرب
أدباء العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحبا بك يا زائرا الى منتدى أدباء العرب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مفهوم الكرامـة
الطب والصحة في الإسلام : Icon_minitimeالخميس ديسمبر 10, 2009 6:21 am من طرف زائر

» أصعب لغززززززززززززززززز في المنتدى
الطب والصحة في الإسلام : Icon_minitimeالجمعة يونيو 26, 2009 4:51 am من طرف عز الدين

» نكت ماعندي مانقول فيها ادخل ولن تندم غير 2008/2009
الطب والصحة في الإسلام : Icon_minitimeالخميس يونيو 25, 2009 9:42 am من طرف عز الدين

» نكت مغربية تموت من الضحك
الطب والصحة في الإسلام : Icon_minitimeالخميس يونيو 25, 2009 9:40 am من طرف عز الدين

» قوانين منتدى النكت والالغاز
الطب والصحة في الإسلام : Icon_minitimeالخميس يونيو 25, 2009 9:37 am من طرف عز الدين

» وظيفة الرسل
الطب والصحة في الإسلام : Icon_minitimeالإثنين يونيو 01, 2009 11:00 am من طرف ميلو

» المنزلة العقل في الإسلام: ‏‏
الطب والصحة في الإسلام : Icon_minitimeالإثنين يونيو 01, 2009 10:57 am من طرف ميلو

» أأركان الإيمان
الطب والصحة في الإسلام : Icon_minitimeالإثنين يونيو 01, 2009 10:50 am من طرف ميلو

» لشرك بالله:
الطب والصحة في الإسلام : Icon_minitimeالأحد مايو 31, 2009 5:24 am من طرف ميلو

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab
pubarab
تصويت
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab
pubarab
سحابة الكلمات الدلالية

 

 الطب والصحة في الإسلام :

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميلو
عضو نشيط
عضو نشيط



ذكر
عدد الرسائل : 21
العمر : 35
الموقع : كلميمة_المغرب
المزاج : نشيط جدا
أعلام الدول : الطب والصحة في الإسلام : Male_m12
المزاج : الطب والصحة في الإسلام : 1210
المهنة : الطب والصحة في الإسلام : Studen10
الهواية : الطب والصحة في الإسلام : Chess10
دعـاء جميلدعـاء جميل : الطب والصحة في الإسلام : 15781612
التبادل الاعلاني : تعد مكانة علي بن أبي طالب وعلاقته بأصحاب محمد موضع خلاف تاريخي وعقائدي بين الفرق الإسلامية المختلفة،
نقاط التميز : 63
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 06/05/2009

الطب والصحة في الإسلام : Empty
مُساهمةموضوع: الطب والصحة في الإسلام :   الطب والصحة في الإسلام : Icon_minitimeالأحد مايو 31, 2009 5:14 am

الطب والصحة في الإسلام :

كل الدروس حول الإيمان ، ننتقل الآن إلى البند الثاني ، وهو الصحة ، فلنبدأ بموضوع الطب في الإسلام ، أنطلق في هذا الدرس إن شاء الله من قوله تعالى :

[ سورة الشعراء ]

السياق خلقني يطعمني ، وقد يتوقع أحدكم أن تأتي الكلمة الثالثة : وإذا أمرضني فهو يشفين ، جاءت الكلمة الثالثة منسوبة إلى الإنسان :

] وَإِذَا مَرِضْتُ [

بعض استنباطات هذه الآية :

أصلُ المرض مخالفةُ منهج الله :

طبعاً هناك استنباطات عديدة ، من هذه الاستنباطات أن أصل المرض مخالفة لمنهج الله ، يعني إتقان صنعة الله ودقة صنعة الله ، قال تعالى :

[ سورة التين : 4]

معنى ذلك أنك مصمم بحيث لا تمرض ، فإذا طبقت منهج الله عز وجل في كل تفاصيله المرجح ألا تمرض إلا مرض الموت ، مرض الموت أنا أسميه بوابة الخروج ، فكل واحد منا شاء أو أبى حينما يدنو أجله له بوابة يخرج منها ، البوابات لا تعد ولا تحصى ، هذا مرض الموت لا شفاء له ، بل إنه يتفاقم ، لكل داء دواء إلا مرض الموت ، إلا السام ، أي مرض الموت .

دعونا من مرض الموت ، ولنبحث كيف نقي أجسامنا من الأمراض التي تقض مضجع الإنسان ، وتقلقه ، وتجعل حياته جحيماً لا يطاق .

أنواع الطب : ( 1 ) الطب الطبيعي :

الحقيقة أن الطب أنواع أربعة :

الشطر الأول : بذل الجهد :

أول نوع هو الطب الطبيعي .

أيها الإخوة الكرام ، الطب الطبيعي بذل الجهد فقط ، هذا الجسم بحسب قوانين الله عز وجل يحتاج إلى حركة ، الآن السؤال : أن أجدادنا الكرام كانوا يتمتعون بصحة تفوق حد الخيال ، لا لأن معلوماتهم الطبية كانت أوسع ، بالعكس معلوماتهم الآن أوسع بكثير ، بل لأن حياتهم كانت خشنة ، ومعنى حياتهم خشنة ، أي كانوا يبذلون جهداً كبيراً ، ومع هذا الجهد الكبير راحة نفسية ، وإذا سألتني عن سببين أساسيين لتمتع الإنسان بصحته فهما : بذل الجهد وراحة نفسية ، بذل الجهد حياتهم خشنة ، بيوتهم عدة طوابق ، وصعود ونزول ، طبخهم على الحطب ، غسيلهم في الطبق ، كما تعرفون ، حياتهم صعبة ، مواصلاتهم صعبة ، أكثرهم يتحركون ، فبذل الجهد أحد سببين أساسين من أسباب الطب الطبيعي .

الآن لو انتقلنا إلى بذل الجهد وعلاقته بالمجتمع ، كل إنسان يستهلك جهد الآخرين ممقوت وكل إنسان يقدم جهده للآخرين محمود ، بعيداً عن الصحة وعن أن بذل الجهد أحد سببين أساسين لتمتعك بالصحة ، بذل الجهد يجعلك متواضعاً وبذل الجهد يحبب الناس إليك فكان عليه الصلاة والسلام يقول :

(( برئ من الكبر من حمل حاجته بيده )) .

( الجامع الصغير عن أبي أمامة بسند ضعيف )

بذل جهداً ، وحينما كان مع أصحابه في سفر وأرادوا أن يعالجوا شاة قال أحدهم : عليّ ذبحها ، قال الثاني : عليّ سلخها ، قال الثالث : عليّ طبخها ، فقال عليه الصلاة والسلام : عليّ جمع الحطب ، يا رسول الله ، نكفيك ذلك ، قال : أعلم أنكم تكفونني ، ولكن الله يكره أن يرى عبده متميزاً على أقرانه .

فكان عليه الصلاة والسلام مع أنه قمة المجتمع ، ومع أنه زعيم الأمة ، ومع أنه نبي هذه الأمة ، ورسول هذه الأمة ، بل هو آخر الأنبياء والمرسلين ، وسيد ولد آدم أجمعين ، كان يبذل جهداً كأصحابه تماماً .

في معركة بدر قال :

(( كل ثلاثة على راحلة ، قال : أنا وعلي وأبو لبابة على راحلة ، ركب الناقة ، فلما جاء دوره في المشي توسلا صاحباه أن يبقى راكباً ، قال : لا ، ما أنتما بأقوى مني على السير ، ولا أنا بأغنى منكم عن الأجر )) .

( أحمد )

بذل الجهد .

حدثني طبيب قلب قال لي : الإنسان الذي يخدم نفسه في البيت يؤدي الحد الأدنى من الرياضة ، صيانة للقلب ، فإذا أكلت ، وأعدت الطعام إلى المطبخ ، وغسلت الصحنين ، وأتيت بحاجتك بنفسك ، وخدمت نفسك هذا الحد الأدنى الأدنى من الرياضة ، أنت حينما تبذل جهداً تصون جسمك ، لذلك الذين يتلقون جهود الآخرين العلل في أجسامهم لا تعد ولا تحصى ، والذين يقدمون جهدهم للآخرين هم يتمتعون بلياقة صحية تفوق حد الخيال .

لكن أيها الإخوة الكرام ، في موضوع الصحة أروي هذه القصة مئات المرات ، يمكن أن تستمتع بنشاطك وحيويتك وصحتك طوال عمرك ، والبطولة ليست في مقتبل العمر ، بل في خريف العمر ، البطولة أن تكون في السبعين وأنت نشيط ، وأنت تتحرك بحرية تامة ، وتقضي حاجتك بيدك ، هذه من نعم الله الكبرى ، والذي أقول عنه دائماً كان في السادسة والتسعين منتصب القامة ، حاد البصر ، مرهف السمع ، أسنانه في فمه ، إذا سئل : يا سيدي ، ما هذه الصحة التي أكرمك الله بها ؟ يقول : يا بني حفظناها في الصغر ، فحفظها الله علينا في الكبر .

الآن يتوهم بعض ضيقي الأفق أن الذي يعمل بيده ، ويتعب إنسان في الدرجة الدنيا من المجتمع ، أما الذي يعطي الأوامر فهو في الدرجة العليا ، بالعكس الذي يبذل جهداً يتمتع بصحة لا تقدر بثمن ، لذلك قال بعض الصحابة الكرام :

<< أمرني حبيبي أن لا أسأل الناس شيئاً >> .

يقصد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، مادمت قادراً على أن تخدم نفسك ، وأن تأتي بحاجاتك بنفسك ، وأن تحمل حاجاتك بيدك ، وأن تكون في مهنة أهلك ـ وقد كان عليه الصلاة والسلام في مهنة أهله ـ فأنت حققت شطر الصحة .

الشطر الثاني : الراحة النفسية :

صدقوا أيها الإخوة الكرام ، لن يتمتع ضعيف الإيمان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الطب والصحة في الإسلام :
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإسلام
» المنزلة العقل في الإسلام: ‏‏

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أدباء العرب :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: